السؤال:
انا اذنبت ذنب وانا صغير ولم ابادر الى التوبة من قريب
أصابتني مصيبه هل هذه المصيبة كفارة لي لعدم توبتي ام هذا عذاب أولي ولي عذاب في الاخره حسب ما ورد في النصوص يا شيخ؟؟
هل من وقع بالشرك وعوقب بالدنيا يكون ذلك كفارة له
الجواب:
مصائب الدهر هي كفارات من الذنوب، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المسلم، من نصب ولا وصب، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه) رواه البخاري ومسلم
والمصائب كفارة لمن تاب، وليس لمن بقي مصرا على الذنب، بل من أصيب بمصيبة فأصر على ذنبه فهذا ممن لا يعتبرون برسائل الله تعالى.
ومن وقع بالشرك والعياذ بالله، فالمصائب لا تكفر ذنبه مالم يرجع للإسلام.
يا شيخ عندي سؤال انا اذنبت ذنب وانا صغير ولم ابادر الى التوبة من قريب
أصابتني مصيبه هل هذه المصيبة كفارة لي لعدم توبتي ام هذا عذاب أولي ولي عذاب في الاخره حسب ما ورد في النصوص يا شيخ؟؟
هل من وقع بالشرك وعوقب بالدنيا يكون ذلك كفارة له
مصائب الدهر هي كفارات من الذنوب، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المسلم، من نصب ولا وصب، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه) رواه البخاري ومسلم
والمصائب كفارة لمن تاب، وليس لمن بقي مصرا على الذنب، بل من أصيب بمصيبة فأصر على ذنبه فهذا ممن لا يعتبرون برسائل الله تعالى.
ومن وقع بالشرك والعياذ بالله، فالمصائب لا تكفر ذنبه مالم يرجع للإسلام.
يا شيخ عندي سؤال انا اذنبت ذنب وانا صغير ولم ابادر الى التوبة من قريب
أصابتني مصيبه هل هذه المصيبة كفارة لي لعدم توبتي ام هذا عذاب أولي ولي عذاب في الاخره حسب ما ورد في النصوص يا شيخ؟؟
هل من وقع بالشرك وعوقب بالدنيا يكون ذلك كفارة له
مصائب الدهر هي كفارات من الذنوب، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المسلم، من نصب ولا وصب، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه) رواه البخاري ومسلم
والمصائب كفارة لمن تاب، وليس لمن بقي مصرا على الذنب، بل من أصيب بمصيبة فأصر على ذنبه فهذا ممن لا يعتبرون برسائل الله تعالى.
ومن وقع بالشرك والعياذ بالله، فالمصائب لا تكفر ذنبه مالم يرجع للإسلام.
أجاب على السؤال فضيلة الشيخ الدكتور وليد فائق الحسيني السامرائي أستاذ الشريعة والفقه وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين جزاه الله خيراً